المشاركات

عبارات..للنجاح..أهديها لكم

صورة
  عبارات..للنجاح..أهديها لكم لا تحاول أن تبني نجاحك على فشل الآخرين .. بل حاول أن تساعده بالبحث عن  الأسباب التي تؤدي إلى الفشل، وعدم النجاح. لا تحاول أن تبني نجاحاتك على حساب تشويه سمعة الآخرين، وذلك بكلام غير  منطقي لا صحة له فقط لكي تثبت لنفسك، وأمام الآخرين إنك شخص ناجح،  وأفضل منه لكي تصل إلى ما تريده، وما تحلم به، وتأكد أنك ستقع يوماً ما. كُن ناجحا بجهدك .. بما تقدمه من أفكارك، وإبداعاتك .. بما تبحث عنه من  إيجابيات بمصداقية، ومجهود شخصي .. بما يفيد غيرك، وبما تريد أنت أن تصل  الفائدة إلى الجميع، وليس بالكذب، والأقاويل التي لا صحة لها .. هنا فقط تكون  شخصا ناجحا.ً  فالنجاح ليس أن تصل إلى القمة بل بما تقدمه من خير، وفائدة  لغيرك. النجاح الحقيقي هو بما تتميز به عن غيرك ما يميزك أكثر مما لدى الآخرين،  وليس بتقليدهم ربما ما يفعلونه ليس من الصواب، وربما تكون لديهم أهداف،  ونوايا سيئة اتجاه غيرهم من أقرانهم، واتجاه أفراد مجتمعهم، وكُن أنت قدوة  بالقول والفعل والعمل الصالح. لترقى سلم النجاح عليك بالثقة بنفسك أولاً، ومن ثم الصبر ...

معيار النجاح الحقيقي (الثقة)

صورة
  معيار النجاح الحقيقي (الثقة)          النجاح له عدة معايير فمعيار النجاح الأول والحقيقي هو الثقة في الإنجاز.فكلما كانت الثقة بالنفس قوية كان الإنجاز أقوى، وتحقق النجاح بتحقق هذا الإنجاز، وبالتالي يتم تحقيق الهدف المرغوب بالإضافة إلى باقي المعايير التي تساعد على نجاح، وإنجاز، وتحقيق الهدف من الرغبة، الطموح، التفاؤل، التخطيط السليم  والجيد، والأفكار المبدعة. فكلما كان الشخص يمتلك ثقة قوية بنفسه ازدادت فرص النجاح، والعكس كلما افتقر الشخص للثقة بنفسه انخفضت فرص النجاح. لذلك هناك الكثير من الأشخاص يمتلكون مهارات، ولديهم طموح، ودائماً متفائلون، ورغبتهم قوية في تحقيق النجاح، والوصول إليه، ولكن بالمقابل تعترضهم بعض من العقبات التي تعيقهم من الاستمرار في مواصلة الطريق للنجاح، ومن هذه العقبات الشخصيات السلبية هؤلاء يعشقون تحطيم الآخرين، وإحباطهم برسائل سلبية تقتل الرغبة، والطموح، والتفاؤل بداخلهم لأنهم بكل بساطة لا يريدون النجاح لغيرهم. لذلك تجدهم دائماً يهمشون الشخص، ويقللون من قيمته، ويتحدثون عنه بما ليس فيه، ويقدمون للآخرين صورة وفكرة عنه غير صحيحة....

لماذا نحزن...؟ والخيرة فيما اختاره الله

صورة
  لماذا نحزن...؟ والخيرة فيما اختاره الله         لماذا نحزن؟ حياتنا مستمرة، وستبقى إلى آخر لحظة من أعمارنا، ونرى فيها الكثير من الأمور، ونقابل كثيراً من الأشخاص بمختلف العقول، وأساليب التعامل نجد فيها الشر، والخير، ولكن هناك بعض الأمور التي يحكم عليها الكثير من الناس إنها شراً له، وهي في الحقيقة خيراً له قد كتبها الله سبحانه وتعالى لحكمة يعلمها هو وحده، ولا يعلمها غيره من البشر فإذا تأملنا في أمور حياتنا لأيقنا ذلك الخير، وعرفنا أن الخيرة فيما يختاره الله دائماً لنا فالبعض منا يحزن على قطع وتغيير العلاقات بينه وبين الآخرين بينما هو لا يعلم أنها خيراً له، وقد كتب له الله أن تبتعد عنه تلك الشخصيات لأنها في حقيقتها ترتدي أقنعة مزيفة أمامك تكُن لك الخير بالقول فقط، وفي خلفك تكن لك بداخلها الشر، والحسد، والحقد، والغيرة، وتتمنى لك الخسارة دائماً، وعدم النجاح في حياتك.          لماذا نحزن من أجلهم؟   لماذا نشغل تفكيرنا بهم؟   أو حتى نبحث عنهم. لنُكمل حياتنا، وما تبقى منها، وما نتمناه لأنفُسنا من تحقيق أمنياتنا، وأحلامنا، وتحقيق ط...

الأطفال والألعاب الإلكترونية

صورة
  الأطفال والألعاب الإلكترونية              مراقبة الأطفال أثناء الألعاب الإلكترونية مسؤولية الأم والأب وكل فرد في الأسرة، ويفضل استبدالها بالألعاب التعليمية التي تنمي من قدرات الطفل، والذكاء لديه.  ليصبح جيل واعي ومثقف، وذكي، ومبدع مستقبلاً. فالعقل الباطني عند الطفل يهيئ له ماذا فعل البطل في اللعبة الإلكترونية، وبالتالي يشعر بداخله أن تقليده للشخصيات بالألعاب الإلكترونية دليل على البطولة والقوة.       لذلك يتغمس هذه الأدوار بدون إدراك، ووعي كامل بأضرارها، ويتولد العنف بذاكرة الطفل، وميوله السلوكية دون معرفة تامة بخطورة تلك الأفعال، والآثار المترتبة عليها مما قد لا يحمد عقباها.       فالأطفال أمانة لابد المحافظة عليهم، وتنشئتهم لمستقبل إيجابي، وغرس السلوك الإيجابي بأدمغتهم، والتقليل من العنف، والعدوانية لديهم، وذلك بعدم استخدام إسلوب السيطرة مع الطفل في جميع الأمور أثناء مراحل التربية، والتنشئة للطفل حتى لا يؤثر سلبياً على نفسية الطفل، ولا أسلوب المنع بشكل نهائي أيضاً، ولكن استخدام أسلوب التدريج...